أحداث مسلسل المشوار.. التروماي مخبأ محمد رمضان ودينا الشربيني

أحداث مسلسل المشوار بطولة الفنان محمد رمضان، إذ بدأ المسلسل بشخصية ماهر الذي يعمل باليومية في شركة ماكس للملاحة هو وزوجته، حيث ظهر بين جبال من الملح، جاء إليه أحد الأشخاص يخبره أن الإدارة تطلبه من أجل زوجته، فيحاول ماهر أن يصل إلى زوجته وكان دون جدوى، فيتملكه الرعب حين لم يصل إليها، فيذهب مسرعًا إلى عنبر التعبئة التابع لعمله للبحث عندها، ويقوم منصور «محمد عز» وهو سائق سيارة نصف نقل بمساعدته ونقله إلى مكان زوجته، عندما يصل ماهر الذي يجسده الفنان محمد رمضان إلى مكان الإدارة يجد زوجته مريضة
ولديها الطبيب الذي يخبره أنه أغمى عليها أثناء العمل ولكنها أفضل الآن، ويخبره أن يأخذها إلى المنزل وسوف يحصلان على اليومية كاملة، وعندما يخرج ماهر بها إلى الشارع تخبره أنها تحايلت عليهم للذهاب مبكرا إلى منزل خالته وإطعام ابنهما رحيم «مسقعة»، كما أظهرت الأحداث معاناة ورد وماهر من العديد من المشكلات التي يحاولان حلها، يذهبان إلى ابنهما لمشاهدته وهو يلعب كرة قدم، ثم يقوم الطفل بافتعال خناقة مع أصدقائه ليأخذه والداه إلى منزل خالة ماهر الذي يسكناه، و هروب ماهر وورد من بلدهما، ولكن لم تكشف الأحداث بشكل أكبر عن ذلك الأمر.

أحداث مسلسل المشوار.. هروب محمد رمضان ودينا الشربيني
أجرى ماهر اتصالا هاتفيا مع سعيد «محمود الليثي»، والذي يسأله عن الأحداث في المنطقة ليخبره أن كل شيء كما هو ويصدمه في النهاية بأنه رأي وجيه وهو ذاهب إلى منزله، لتنتهي الحلقة بصدمة ماهر، فيما قامت دينا الشربيني بفتح هاتفها القديم الذي تحتفظ به بعد هربها هي ومحمد رمضان من مدينتها، لتجد رسائل كثيرة من وجيه الشخص الذي يريدان التخلص منه، وبعد معرفته بفتحها لهاتفها قام بالرن عليها وإرسال المزيد من رسائل التهديد لهما، لتصاب دينا الشربيني بالفزع، وعندما تخبر محمد رمضان بما حدث يغضب منها بشدة.
أخبر محمد مضان زوجته أن وجيه عندما يتم القبض عليه، ستواجه العديد من التساؤلات عن عدم ردها عليه. كما قام المقدم علاء والذي يجسده الفنان أحمد مجدي بتفتيش منزل وجيه الشوربجي. والذي يقوم بدوره الفنان أحمد كمال ليجد في منزلة شنطة كبيرة تحتوي على آثار ويقوم بالقبض عليه. وهروب محمد رمضان من مطاردة رجال وجيه بعد معرفتهم بمكانه هو وزوجته في الإسكندرية، وقيامهم باختطاف صديقه سعيد. كما تضمن اتصالا هاتفيا من أحد رجال وجيه الذي تم القبض عليه الحلقة الماضية، يهدد محمد رمضان بابنه وزوجته.

فرح شعبي ينقذ محمد رمضان من الوقوع تحت يد عصابة وجيه
يذعر «رمضان» ويذهب مسرعا لأخذ زوجته وابنه ومعلقاتهما من منزل خالته والهرب بهما بعيدا عن رجال وجيه. ولكن أثناء هروبهم يعثر عليه رجال وجيه ويقوموا بمطاردته. ولكن يظهر فرح شعبي في الشارع يعوق حركة رجال وجيه فيتمكن رمضان في النهاية من الهرب، و استمرار هروب محمد رمضان «ماهر». وزوجته دينا الشربيني «ورد» من رجال وجيه، حتى اختبئوا في جراج خاص بتروماي السكة الحديد. وقام رمضان بتوديعهم وتركهم بحثا عن طعام وفي محاولة منه لحمايتهم من الخطر الذي يحاوطهم. ويشاء القدر أن يدخل رمضان السجن للاشتباه به أثناء سيره في مدينة الإسكندرية، ويفقد تواصله بورد.
تقوم ورد بمغادرة مكان اختبائها بصحبة حقيبة الأموال وابنهما رحيم بعد اقتراب مجموعة من الشباب من مكان اختفائهم، وعندما يخرج ماهر من السجن يذهب للبحث عنهم ولكنه لا يجدهم، وعندما يرن عليها يجد الموبايل مغلق.