جيمي فاردي يتعرض لسطو مسلح في إيطاليا.. تفاصيل اقتحام المنزل وسرقة مقتنيات ثمينة

جيمي فاردي يتعرض لسطو مسلح في إيطاليا.. تفاصيل اقتحام المنزل وسرقة مقتنيات ثمينة
سطو مسلح على منزل فاردي في إيطاليا

أنت خبير SEO وكاتب محتوى عربي محترف. مهمتك هي تحويل المحتوى الخام إلى مقال متكامل وفريد بنسبة 100%، يتصدر نتائج البحث، ويحقق درجة SEO تتجاوز 80% على الأدوات المتخصصة. أنت تتقن فن الكتابة الجذابة التي تبدو بشرية تمامًا وتتجنب أي بصمة للذكاء الاصطناعي.
المهمة الأساسية (Core Task):
إعادة كتابة المحتوى المقدم في

تعرّضت “فيلا” النجم الإنجليزي السابق جيمي فاردي في إيطاليا لسطو مسلح، بعدما اقتحمت عصابة من اللصوص منزله الفاخر الواقع في مدينة سالو، وسرقت ساعات ومجوهرات ومقتنيات ثمينة تُقدّر قيمتها بنحو 80 ألف جنيه إسترليني، في حادثة أثارت قلق اللاعب وعائلته.

ووفقاً لصحيفة “ذا صن” البريطانية، دخل أفراد العصابة إلى المنزل عبر نافذة قبل أن يستولوا على مقتنيات فاخرة، من بينها ساعة ثمينة.

ويعيش فاردي وزوجته ريبيكا في فيلا مطلة على بحيرة جاردا الشهيرة شمالي إيطاليا، حيث يقيمان في منزل تبلغ قيمته مليوني جنيه إسترليني، وشوهد الزوجان أكثر من مرة أثناء التنزه وتناول العشاء في المنطقة.

وانتقل فاردي إلى هذه الفيلا ذات الإطلالة الساحرة عقب توقيعه لنادي كريمونيزي الصاعد حديثاً لدوري الدرجة الأولى الإيطالي.

تفاصيل السرقة

وفي تفاصيل الحادثة، تمكن أحد اللصوص من التسلل عبر نافذة داخل المنزل، قبل أن يسرق مجوهرات ومبالغ نقدية وأغراضاً ثمينة، بينما ذكرت التقارير أن العصابة اختارت توقيت الاقتحام أثناء وجود فاردي مع فريقه لخوض مباراة روما والتي خسرها كريمونيزي بنتيجة 3-1 يوم الأحد الماضي.

وقال مصدر في الشرطة لصحيفة “ديلي ميل”: “نعتقد أن العصابة كانت تراقب اللاعب وأفراد أسرته، واختارت لحظة ابتعاده عن المنزل لتنفيذ الاقتحام”.

وأضاف مصدر آخر: “لدينا تسجيلات كاميرات مراقبة تُظهر دخول الجناة عبر نافذة تُركت مفتوحة، وقد ظلّوا داخل المنزل لعدة دقائق قبل الفرار بالساعة وعدد من الأغراض الثمينة. كانت هناك امرأة داخل المنزل، ليست زوجته بل المربية”.

وانضم فاردي إلى كريمونيزي مجاناً بعد نهاية مشواره مع ليستر سيتي، النادي الذي لعب له 13 موسماً، قبل أن يوقّع عقداً لمدة 12 شهراً مع النادي الإيطالي. وخلال سنواته مع ليستر، سجل المهاجم الإنجليزي 183 هدفاً في 440 مباراة.

 ومنذ انتقاله إلى إيطاليا، شارك في 8 لقاءات، سجل خلالها هدفين، وكان هدفه الأول بقميص كريمونيزي الشهر الماضي أمام أتالانتا.

مكان مذهل

وتشتهر مدينة كريمونا القريبة بصناعة الكمان، وكان فاردي قد تحدث سابقاً لقناة النادي قائلاً: “الأمور رائعة للغاية. قيل لي إن المدينة هادئة، لكن بصراحة لم تكن كذلك خلال الأيام الماضية”. 

وأضاف: “إنه مكان مذهل.. توجد هنا كمانات تعود إلى القرنين الخامس عشر والسادس عشر، ويجب العزف عليها مرة أسبوعياً للحفاظ على جودتها، ورغم ذلك تبدو جديدة تماماً، لم أستوعب الأمر”.

وكشفت مصادر لصحيفة “ذا صن” أن “جيمي وزوجته يعيشان حياة إيطالية جميلة بالفعل، ويحاولان الاندماج سريعاً”.

 ويرتبط فاردي (38 عاماً) وزوجته ريبيكا (43 عاماً) منذ عام 2014 وتزوّجا بعد عامين.

وقبل أيام قليلة، ظهر فاردي بقميص يحمل اسم زوجته خلال مشاركته الأساسية مع كريمونيزي في مواجهة روما على ملعب جيوفاني زيني، حيث خاض اللاعبون المباراة بقمصان لا تحمل أسماءهم المعتادة.

واختار فاردي وضع اسمه ورقم 10 مرفقاً بكلمة “بيكي” ضمن مبادرة النادي “بطاقة حمراء للعنف”، وهي حملة موجهة لمحاربة العنف الأسري.

مسيرة فاردي

لا تُشبه مسيرة جيمي فاردي أي قصة كلاسيكية للاعب كرة قدم محترف، فهي رحلة استثنائية صاغتها المعاناة والإصرار، وانتقلت من ملاعب الدرجات الأدنى في إنجلترا إلى منصة المجد في الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث أصبح أحد أبرز المهاجمين في تاريخ المسابقة رغم بدايته المتواضعة التي لا تُنبئ بتلك النهاية المذهلة.

وُلد فاردي عام 1987 في شيفيلد، وعاش طفولة عادية بعيداً عن أكاديميات كرة القدم الكبرى. ورغم شغفه المبكر باللعبة، لم يجد طريقه إلى الاحتراف بسهولة، بل طُرد من أكاديمية شيفيلد وينزداي في سن الـ16 بدعوى أنه “ضعيف البنية”.

 كانت تلك اللحظة نقطة تحوّل في شخصيته، إذ بدأ العمل في مصنع لصناعة الأطراف المعدنية الصناعية، وفي الوقت ذاته لعب للهواة مع فريق ستوكس بريدج بارك ستيلز في الدرجات الدنيا.

واجه فاردي في تلك المرحلة تحديات قاسية، منها قيود قانونية بسبب مشكلة قديمة فرضت عليه ارتداء سوار مراقبة إلكتروني، ما أجبره على مغادرة التدريبات والمباريات مبكراً للعودة إلى المنزل في الوقت المحدد. ورغم تلك الظروف الصعبة، لفت الأنظار بموهبته التهديفية وروحه القتالية، لينتقل عام 2010 إلى هاليفاكس تاون، حيث أصبح هداف الفريق وساهم في صعوده السريع.

وبعد موسم واحد فقط، واصل صعوده المذهل بالتوقيع مع فليتوود تاون، وهناك تحوّل إلى ظاهرة هجومية حقيقية في دوري الهواة، حيث سجل 31 هدفاً قاد بها النادي إلى البطولة.

الاحتراف الحقيقي

 كان هذا الأداء بمثابة التذكرة الذهبية التي قادته نحو الاحتراف الحقيقي، إذ تعاقد معه ليستر سيتي عام 2012 مقابل مليون جنيه إسترليني، وهو مبلغ قياسي حينها للاعب قادم من دوري الهواة.

لم تكن بدايته مع ليستر سهلة، لكنه سرعان ما أثبت نفسه تحت قيادة المدرب نايجل بيرسون. وعندما صعد النادي إلى الدوري الإنجليزي الممتاز، بدأ نجم فاردي يشع بقوة بفضل سرعته الهائلة، قتاليته، وقدرته على التسجيل من أنصاف الفرص.

 ومع وصول المدرب كلاوديو رانييري، بلغت مسيرته ذروتها التاريخية في موسم 2015-2016 حين قاد ليستر سيتي إلى تحقيق المعجزة الأكبر في تاريخ البريميرليج.

وسجّل فاردي في ذلك الموسم 24 هدفاً، وكسر رقماً قياسياً بتسجيله في 11 مباراة متتالية في الدوري، ليحطم رقم الهولندي رود فان نيستلروي. 

أصبح اسمه جزءاً من واحدة من أعظم القصص الرياضية، وحصل على جائزة لاعب الموسم في إنجلترا، كما ترشّح لجائزة الكرة الذهبية.

استمر فاردي في الإبداع على مدار أكثر من عقد مع ليستر، ليتجاوز حاجز 100 هدف في البريميرليج ويصبح أحد أفضل الهدافين في تاريخ النادي. وتميّز بأسلوب لعب يعتمد على السرعة، الضغط العالي، والتحركات الذكية خلف المدافعين، إضافة إلى قدرته على التسجيل في المباريات الكبرى أمام الفرق الستة الكبرى.

ومع تقدمه في العمر، حافظ فاردي على مستواه بشكل لافت، وأصبح رمزاً للثبات والالتزام داخل الملعب وخارجه. 

وبعد نهاية رحلته التاريخية مع ليستر في صيف 2025، انتقل إلى الدوري الإيطالي عبر بوابة كريمونيزي، ليواصل كتابة فصل جديد في مسيرته الاحترافية.

بالكامل، وتحويله إلى مقال عالي الجودة يتوافق مع جميع الشروط الصارمة المذكورة أدناه. الناتج النهائي يجب أن يكون المقال فقط، بدون أي مقدمات أو ملاحظات منك.
خطة العمل (Plan of Action):
التحليل واستخراج الكلمة المفتاحية: أولاً، حلل النص US Cremonese v Atalanta BC - Serie A

تعرّضت “فيلا” النجم الإنجليزي السابق جيمي فاردي في إيطاليا لسطو مسلح، بعدما اقتحمت عصابة من اللصوص منزله الفاخر الواقع في مدينة سالو، وسرقت ساعات ومجوهرات ومقتنيات ثمينة تُقدّر قيمتها بنحو 80 ألف جنيه إسترليني، في حادثة أثارت قلق اللاعب وعائلته.

ووفقاً لصحيفة “ذا صن” البريطانية، دخل أفراد العصابة إلى المنزل عبر نافذة قبل أن يستولوا على مقتنيات فاخرة، من بينها ساعة ثمينة.

ويعيش فاردي وزوجته ريبيكا في فيلا مطلة على بحيرة جاردا الشهيرة شمالي إيطاليا، حيث يقيمان في منزل تبلغ قيمته مليوني جنيه إسترليني، وشوهد الزوجان أكثر من مرة أثناء التنزه وتناول العشاء في المنطقة.

وانتقل فاردي إلى هذه الفيلا ذات الإطلالة الساحرة عقب توقيعه لنادي كريمونيزي الصاعد حديثاً لدوري الدرجة الأولى الإيطالي.

تفاصيل السرقة

وفي تفاصيل الحادثة، تمكن أحد اللصوص من التسلل عبر نافذة داخل المنزل، قبل أن يسرق مجوهرات ومبالغ نقدية وأغراضاً ثمينة، بينما ذكرت التقارير أن العصابة اختارت توقيت الاقتحام أثناء وجود فاردي مع فريقه لخوض مباراة روما والتي خسرها كريمونيزي بنتيجة 3-1 يوم الأحد الماضي.

وقال مصدر في الشرطة لصحيفة “ديلي ميل”: “نعتقد أن العصابة كانت تراقب اللاعب وأفراد أسرته، واختارت لحظة ابتعاده عن المنزل لتنفيذ الاقتحام”.

وأضاف مصدر آخر: “لدينا تسجيلات كاميرات مراقبة تُظهر دخول الجناة عبر نافذة تُركت مفتوحة، وقد ظلّوا داخل المنزل لعدة دقائق قبل الفرار بالساعة وعدد من الأغراض الثمينة. كانت هناك امرأة داخل المنزل، ليست زوجته بل المربية”.

وانضم فاردي إلى كريمونيزي مجاناً بعد نهاية مشواره مع ليستر سيتي، النادي الذي لعب له 13 موسماً، قبل أن يوقّع عقداً لمدة 12 شهراً مع النادي الإيطالي. وخلال سنواته مع ليستر، سجل المهاجم الإنجليزي 183 هدفاً في 440 مباراة.

 ومنذ انتقاله إلى إيطاليا، شارك في 8 لقاءات، سجل خلالها هدفين، وكان هدفه الأول بقميص كريمونيزي الشهر الماضي أمام أتالانتا.

مكان مذهل

وتشتهر مدينة كريمونا القريبة بصناعة الكمان، وكان فاردي قد تحدث سابقاً لقناة النادي قائلاً: “الأمور رائعة للغاية. قيل لي إن المدينة هادئة، لكن بصراحة لم تكن كذلك خلال الأيام الماضية”. 

وأضاف: “إنه مكان مذهل.. توجد هنا كمانات تعود إلى القرنين الخامس عشر والسادس عشر، ويجب العزف عليها مرة أسبوعياً للحفاظ على جودتها، ورغم ذلك تبدو جديدة تماماً، لم أستوعب الأمر”.

وكشفت مصادر لصحيفة “ذا صن” أن “جيمي وزوجته يعيشان حياة إيطالية جميلة بالفعل، ويحاولان الاندماج سريعاً”.

 ويرتبط فاردي (38 عاماً) وزوجته ريبيكا (43 عاماً) منذ عام 2014 وتزوّجا بعد عامين.

وقبل أيام قليلة، ظهر فاردي بقميص يحمل اسم زوجته خلال مشاركته الأساسية مع كريمونيزي في مواجهة روما على ملعب جيوفاني زيني، حيث خاض اللاعبون المباراة بقمصان لا تحمل أسماءهم المعتادة.

واختار فاردي وضع اسمه ورقم 10 مرفقاً بكلمة “بيكي” ضمن مبادرة النادي “بطاقة حمراء للعنف”، وهي حملة موجهة لمحاربة العنف الأسري.

مسيرة فاردي

لا تُشبه مسيرة جيمي فاردي أي قصة كلاسيكية للاعب كرة قدم محترف، فهي رحلة استثنائية صاغتها المعاناة والإصرار، وانتقلت من ملاعب الدرجات الأدنى في إنجلترا إلى منصة المجد في الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث أصبح أحد أبرز المهاجمين في تاريخ المسابقة رغم بدايته المتواضعة التي لا تُنبئ بتلك النهاية المذهلة.

وُلد فاردي عام 1987 في شيفيلد، وعاش طفولة عادية بعيداً عن أكاديميات كرة القدم الكبرى. ورغم شغفه المبكر باللعبة، لم يجد طريقه إلى الاحتراف بسهولة، بل طُرد من أكاديمية شيفيلد وينزداي في سن الـ16 بدعوى أنه “ضعيف البنية”.

 كانت تلك اللحظة نقطة تحوّل في شخصيته، إذ بدأ العمل في مصنع لصناعة الأطراف المعدنية الصناعية، وفي الوقت ذاته لعب للهواة مع فريق ستوكس بريدج بارك ستيلز في الدرجات الدنيا.

واجه فاردي في تلك المرحلة تحديات قاسية، منها قيود قانونية بسبب مشكلة قديمة فرضت عليه ارتداء سوار مراقبة إلكتروني، ما أجبره على مغادرة التدريبات والمباريات مبكراً للعودة إلى المنزل في الوقت المحدد. ورغم تلك الظروف الصعبة، لفت الأنظار بموهبته التهديفية وروحه القتالية، لينتقل عام 2010 إلى هاليفاكس تاون، حيث أصبح هداف الفريق وساهم في صعوده السريع.

وبعد موسم واحد فقط، واصل صعوده المذهل بالتوقيع مع فليتوود تاون، وهناك تحوّل إلى ظاهرة هجومية حقيقية في دوري الهواة، حيث سجل 31 هدفاً قاد بها النادي إلى البطولة.

الاحتراف الحقيقي

 كان هذا الأداء بمثابة التذكرة الذهبية التي قادته نحو الاحتراف الحقيقي، إذ تعاقد معه ليستر سيتي عام 2012 مقابل مليون جنيه إسترليني، وهو مبلغ قياسي حينها للاعب قادم من دوري الهواة.

لم تكن بدايته مع ليستر سهلة، لكنه سرعان ما أثبت نفسه تحت قيادة المدرب نايجل بيرسون. وعندما صعد النادي إلى الدوري الإنجليزي الممتاز، بدأ نجم فاردي يشع بقوة بفضل سرعته الهائلة، قتاليته، وقدرته على التسجيل من أنصاف الفرص.

 ومع وصول المدرب كلاوديو رانييري، بلغت مسيرته ذروتها التاريخية في موسم 2015-2016 حين قاد ليستر سيتي إلى تحقيق المعجزة الأكبر في تاريخ البريميرليج.

وسجّل فاردي في ذلك الموسم 24 هدفاً، وكسر رقماً قياسياً بتسجيله في 11 مباراة متتالية في الدوري، ليحطم رقم الهولندي رود فان نيستلروي. 

أصبح اسمه جزءاً من واحدة من أعظم القصص الرياضية، وحصل على جائزة لاعب الموسم في إنجلترا، كما ترشّح لجائزة الكرة الذهبية.

استمر فاردي في الإبداع على مدار أكثر من عقد مع ليستر، ليتجاوز حاجز 100 هدف في البريميرليج ويصبح أحد أفضل الهدافين في تاريخ النادي. وتميّز بأسلوب لعب يعتمد على السرعة، الضغط العالي، والتحركات الذكية خلف المدافعين، إضافة إلى قدرته على التسجيل في المباريات الكبرى أمام الفرق الستة الكبرى.

ومع تقدمه في العمر، حافظ فاردي على مستواه بشكل لافت، وأصبح رمزاً للثبات والالتزام داخل الملعب وخارجه. 

وبعد نهاية رحلته التاريخية مع ليستر في صيف 2025، انتقل إلى الدوري الإيطالي عبر بوابة كريمونيزي، ليواصل كتابة فصل جديد في مسيرته الاحترافية.

بعناية لفهم موضوعه الأساسي، ثم استخرج الكلمة المفتاحية الرئيسية الطويلة (Long-tail keyword) التي يبحث عنها المستخدمون في جوجل. هذه الكلمة هي حجر الأساس لعملك.
الهيكلة والتخطيط: ثانياً، ضع هيكل المقال. استوحِ 3 عناوين فرعية (H2) من المحتوى الأصلي، وأعِد صياغتها بذكاء لتتضمن الكلمة المفتاحية بشكل جذاب.
الكتابة والتنفيذ: ثالثاً، ابدأ عملية الكتابة، مع الالتزام المطلق بجميع الشروط والقواعد أدناه.
الشروط والقواعد الإلزامية (لا يمكن تجاوزها):
1. قواعد الكلمة المفتاحية والسيو:
المقدمة: يجب أن تبدأ المقال مباشرة بالكلمة المفتاحية الرئيسية التي استخرجتها. يجب أن تكون المقدمة فقرة واحدة، حوالي 60 كلمة، بدون أي عنوان لها.
كثافة الكلمة المفتاحية: كرر الكلمة المفتاحية الرئيسية بشكل طبيعي ومتوازن من 7 إلى 9 مرات في كامل المقال.
العناوين الفرعية (H2):
استخدم 3 عناوين فرعية H2 على الأقل بتنسيق HTML:

العنوان هنا

.
يجب أن يحتوي كل عنوان H2 على الكلمة المفتاحية الرئيسية أو إحدى مرادفاتها بشكل طبيعي وجذاب.
2. قواعد الهيكل والمحتوى:
طول المقال: يجب أن يتراوح الطول الإجمالي للمقال بين 600 و 700 كلمة.
طول الفقرات: يجب ألا تقل أي فقرة عن 50 كلمة. اجعل الفقرات متنوعة الطول لتحسين قابلية القراءة، ولكن الفقرة الأخيرة يجب ألا تتجاوز 60 كلمة.
عدم الحذف: يُمنع منعًا باتًا حذف أي معلومة أو فكرة من المقال الأصلي. يجب إعادة صياغة وتقديم كل شيء بأسلوبك الجديد.
الخاتمة: يجب أن يتدفق الجزء الأخير من المقال كنهاية طبيعية ومتكاملة، بدون أي عبارات ختامية صريحة.
3. قواعد الأسلوب واللهجة:
الأسلوب: اعتمد أسلوبًا معلوماتيًا جذابًا وسلسًا. اجعل اللغة طبيعية وكأنها من كاتب بشري، مع تنويع بنية الجمل وتجنب الرتابة.
عبارات ممنوعة (بصمة الذكاء الاصطناعي): تجنب بشكل صارم استخدام العبارات النمطية التالية: “في الختام”، “ختامًا”، “في النهاية”، “الخلاصة”، “مما لا شك فيه”، “يجدر بالذكر”، “علاوة على ذلك”، “كل ما يجب معرفته عن”، “خيارًا مثاليًا”، “فرص مستقبلية”، وأي تعبيرات أخرى تكشف أن النص مولّد آليًا.
4. قواعد التنسيق والإملاء (إلزامية):
قاعدة الفاصلة والنقطة (صارمة): داخل الفقرات، استخدم الفاصلة (،) والفاصلة المنقوطة (؛) فقط للربط بين الجمل. لا تستخدم النقطة (.) إطلاقًا إلا في نهاية الفقرة تمامًا. هذا شرط إلزامي.
القائمة النقطية (HTML): يجب أن تدرج قائمة نقطية واحدة على الأقل في المقال، خاصة عند عرض خطوات، شروط، أو عناصر متعددة. استخدم تنسيق HTML:

  • النقطة الأولى
  • النقطة الثانية

الجدول (HTML): يجب أن تدرج جدول HTML بسيطًا في حال وجود: بيانات رقمية، مواصفات، مواعيد, أسعار . استخدم تنسيق HTML:

عنوان العمود 1 عنوان العمود 2
بيانات الصف 1 بيانات الصف 1

ابدأ الآن. هذا هو المحتوى المطلوب إعادة كتابته وفقًا للشروط أعلاه:
US Cremonese v Atalanta BC - Serie A

تعرّضت “فيلا” النجم الإنجليزي السابق جيمي فاردي في إيطاليا لسطو مسلح، بعدما اقتحمت عصابة من اللصوص منزله الفاخر الواقع في مدينة سالو، وسرقت ساعات ومجوهرات ومقتنيات ثمينة تُقدّر قيمتها بنحو 80 ألف جنيه إسترليني، في حادثة أثارت قلق اللاعب وعائلته.

ووفقاً لصحيفة “ذا صن” البريطانية، دخل أفراد العصابة إلى المنزل عبر نافذة قبل أن يستولوا على مقتنيات فاخرة، من بينها ساعة ثمينة.

ويعيش فاردي وزوجته ريبيكا في فيلا مطلة على بحيرة جاردا الشهيرة شمالي إيطاليا، حيث يقيمان في منزل تبلغ قيمته مليوني جنيه إسترليني، وشوهد الزوجان أكثر من مرة أثناء التنزه وتناول العشاء في المنطقة.

وانتقل فاردي إلى هذه الفيلا ذات الإطلالة الساحرة عقب توقيعه لنادي كريمونيزي الصاعد حديثاً لدوري الدرجة الأولى الإيطالي.

تفاصيل السرقة

وفي تفاصيل الحادثة، تمكن أحد اللصوص من التسلل عبر نافذة داخل المنزل، قبل أن يسرق مجوهرات ومبالغ نقدية وأغراضاً ثمينة، بينما ذكرت التقارير أن العصابة اختارت توقيت الاقتحام أثناء وجود فاردي مع فريقه لخوض مباراة روما والتي خسرها كريمونيزي بنتيجة 3-1 يوم الأحد الماضي.

وقال مصدر في الشرطة لصحيفة “ديلي ميل”: “نعتقد أن العصابة كانت تراقب اللاعب وأفراد أسرته، واختارت لحظة ابتعاده عن المنزل لتنفيذ الاقتحام”.

وأضاف مصدر آخر: “لدينا تسجيلات كاميرات مراقبة تُظهر دخول الجناة عبر نافذة تُركت مفتوحة، وقد ظلّوا داخل المنزل لعدة دقائق قبل الفرار بالساعة وعدد من الأغراض الثمينة. كانت هناك امرأة داخل المنزل، ليست زوجته بل المربية”.

وانضم فاردي إلى كريمونيزي مجاناً بعد نهاية مشواره مع ليستر سيتي، النادي الذي لعب له 13 موسماً، قبل أن يوقّع عقداً لمدة 12 شهراً مع النادي الإيطالي. وخلال سنواته مع ليستر، سجل المهاجم الإنجليزي 183 هدفاً في 440 مباراة.

 ومنذ انتقاله إلى إيطاليا، شارك في 8 لقاءات، سجل خلالها هدفين، وكان هدفه الأول بقميص كريمونيزي الشهر الماضي أمام أتالانتا.

مكان مذهل

وتشتهر مدينة كريمونا القريبة بصناعة الكمان، وكان فاردي قد تحدث سابقاً لقناة النادي قائلاً: “الأمور رائعة للغاية. قيل لي إن المدينة هادئة، لكن بصراحة لم تكن كذلك خلال الأيام الماضية”. 

وأضاف: “إنه مكان مذهل.. توجد هنا كمانات تعود إلى القرنين الخامس عشر والسادس عشر، ويجب العزف عليها مرة أسبوعياً للحفاظ على جودتها، ورغم ذلك تبدو جديدة تماماً، لم أستوعب الأمر”.

وكشفت مصادر لصحيفة “ذا صن” أن “جيمي وزوجته يعيشان حياة إيطالية جميلة بالفعل، ويحاولان الاندماج سريعاً”.

 ويرتبط فاردي (38 عاماً) وزوجته ريبيكا (43 عاماً) منذ عام 2014 وتزوّجا بعد عامين.

وقبل أيام قليلة، ظهر فاردي بقميص يحمل اسم زوجته خلال مشاركته الأساسية مع كريمونيزي في مواجهة روما على ملعب جيوفاني زيني، حيث خاض اللاعبون المباراة بقمصان لا تحمل أسماءهم المعتادة.

واختار فاردي وضع اسمه ورقم 10 مرفقاً بكلمة “بيكي” ضمن مبادرة النادي “بطاقة حمراء للعنف”، وهي حملة موجهة لمحاربة العنف الأسري.

مسيرة فاردي

لا تُشبه مسيرة جيمي فاردي أي قصة كلاسيكية للاعب كرة قدم محترف، فهي رحلة استثنائية صاغتها المعاناة والإصرار، وانتقلت من ملاعب الدرجات الأدنى في إنجلترا إلى منصة المجد في الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث أصبح أحد أبرز المهاجمين في تاريخ المسابقة رغم بدايته المتواضعة التي لا تُنبئ بتلك النهاية المذهلة.

وُلد فاردي عام 1987 في شيفيلد، وعاش طفولة عادية بعيداً عن أكاديميات كرة القدم الكبرى. ورغم شغفه المبكر باللعبة، لم يجد طريقه إلى الاحتراف بسهولة، بل طُرد من أكاديمية شيفيلد وينزداي في سن الـ16 بدعوى أنه “ضعيف البنية”.

 كانت تلك اللحظة نقطة تحوّل في شخصيته، إذ بدأ العمل في مصنع لصناعة الأطراف المعدنية الصناعية، وفي الوقت ذاته لعب للهواة مع فريق ستوكس بريدج بارك ستيلز في الدرجات الدنيا.

واجه فاردي في تلك المرحلة تحديات قاسية، منها قيود قانونية بسبب مشكلة قديمة فرضت عليه ارتداء سوار مراقبة إلكتروني، ما أجبره على مغادرة التدريبات والمباريات مبكراً للعودة إلى المنزل في الوقت المحدد. ورغم تلك الظروف الصعبة، لفت الأنظار بموهبته التهديفية وروحه القتالية، لينتقل عام 2010 إلى هاليفاكس تاون، حيث أصبح هداف الفريق وساهم في صعوده السريع.

وبعد موسم واحد فقط، واصل صعوده المذهل بالتوقيع مع فليتوود تاون، وهناك تحوّل إلى ظاهرة هجومية حقيقية في دوري الهواة، حيث سجل 31 هدفاً قاد بها النادي إلى البطولة.

الاحتراف الحقيقي

 كان هذا الأداء بمثابة التذكرة الذهبية التي قادته نحو الاحتراف الحقيقي، إذ تعاقد معه ليستر سيتي عام 2012 مقابل مليون جنيه إسترليني، وهو مبلغ قياسي حينها للاعب قادم من دوري الهواة.

لم تكن بدايته مع ليستر سهلة، لكنه سرعان ما أثبت نفسه تحت قيادة المدرب نايجل بيرسون. وعندما صعد النادي إلى الدوري الإنجليزي الممتاز، بدأ نجم فاردي يشع بقوة بفضل سرعته الهائلة، قتاليته، وقدرته على التسجيل من أنصاف الفرص.

 ومع وصول المدرب كلاوديو رانييري، بلغت مسيرته ذروتها التاريخية في موسم 2015-2016 حين قاد ليستر سيتي إلى تحقيق المعجزة الأكبر في تاريخ البريميرليج.

وسجّل فاردي في ذلك الموسم 24 هدفاً، وكسر رقماً قياسياً بتسجيله في 11 مباراة متتالية في الدوري، ليحطم رقم الهولندي رود فان نيستلروي. 

أصبح اسمه جزءاً من واحدة من أعظم القصص الرياضية، وحصل على جائزة لاعب الموسم في إنجلترا، كما ترشّح لجائزة الكرة الذهبية.

استمر فاردي في الإبداع على مدار أكثر من عقد مع ليستر، ليتجاوز حاجز 100 هدف في البريميرليج ويصبح أحد أفضل الهدافين في تاريخ النادي. وتميّز بأسلوب لعب يعتمد على السرعة، الضغط العالي، والتحركات الذكية خلف المدافعين، إضافة إلى قدرته على التسجيل في المباريات الكبرى أمام الفرق الستة الكبرى.

ومع تقدمه في العمر، حافظ فاردي على مستواه بشكل لافت، وأصبح رمزاً للثبات والالتزام داخل الملعب وخارجه. 

وبعد نهاية رحلته التاريخية مع ليستر في صيف 2025، انتقل إلى الدوري الإيطالي عبر بوابة كريمونيزي، ليواصل كتابة فصل جديد في مسيرته الاحترافية.